أجاب بابا:” الله وحده يعلم.. لا يهم إن كان الطفل بنتاً أم ولداً.. المهم أن يكون بصحة وعافية إن شاء الله”.
القصة تحكي عن المراحل التي تمر بها الأم أثناء الحمل، وتبسيط فكرة المولود الجديد، وتهيئة الطفل بقدوم أخ/أخت له، وهي من ضمن القصص التي يجب أن تتوفر عند كل أم ، إذا تساعد على تجنب المشاعر السلبية التي تختلج الطفل عند قدوم مولود جديد، و نؤكد على اهمية هذا النوع من القصص للعائلة، إذ هي اللبنة الأولى لعلاقة سليمة بين الطفل وأخيه الجديد. ويمكن توظيفها عند المربين كالمعلمة، فقد لا يتقبل الطفل من الأم أحياناً فكرة مصارحتها له بالمولود، وهنا يبرز دور المعلمة في إلقاء القصة على الأطفال جماعياً بحيث لا يشعر الطفل أنه مستهدف في توجيهها للنصح، ثم تستقبل حوارات الاطفال وإفضائهم لمشاعرهم ومخاوفهم، والتعرف على ماتمر فيه ماما لمساعدتها.
عدد الصفحات 24 صفحة
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.