وذات يوم، تغير حقًّا كل شيء،

غادر الناس منازلهم، حاولوا حمل ما يستطيعون معهم، حملوا معهم ذاكرتهم ومفاتيح بيوتهم..

لكنهم لم يتمكّنوا من حمل الأشجار، فقط حملوا رائحتها في قلوبهم 

عدد الصفحات 28 بغلاف مقوى و حجم كبير

———————-

 

في عام 1948، احتلّت فلسطين، ولجأ أهلها إلى بقاع مختلفة من الأرض.

ولكنّ أهلها الذين هُجّروا من مُدنها وقُراها بقوة السلاح، حملوها في قلوبهم وفي ذاكرتهم.

كلّما يمر يوم، يتذكرها الأجداد ويخبرون أحفادهم قصصًا عنها، فينتقل حلم العودة من جيل إلى جيل.

يطرح هذا الكتاب قضية إنسانية مؤثرة ألا وهي احتلال الأرض وتهجير أهلها، ويجسد مقاومة الاحتلال والإصرار على البقاء بصورة رمزية اختُزلت في الهدهد، الذي أصر على بقاء أشجار البرتقال حيّة، فصار يجمع بذورها وينثرها على الأرض. كما تلقي الضوء على شخصية “غسان كنفاني” الفذّة التي تركت أثرا كبيرا في تاريخ الأدب الفلسطيني.

للمناقشة:

– ماذا يعني لك الوطن؟

– ما معنى أن يعيش الإنسان بأمان؟

– كيف كنت ستشعر لو أخذ أحدهم بيتك؟

– ما هو أكثر شيء تحبه في وطنك؟

– لماذا كان الهدهد يرفض التحدث إلى الشجرة؟

– كيف أزهرت بساتين البرتقال؟

– لماذا نحب فلسطين؟

– ما هي أشهر الأماكن المقدسة فيها؟

– أين يقع المسجد الأقصى؟

– أين تقع كنيسة القيامة؟

– هل تعرف مدنًا أخرى في فلسطين؟

– صف شعورك عندما عاد غسان ولميس إلى القرية؟

– هل تعرف غسان كنفاني؟ هل قرأت القنديل الصغير؟

– كيف نحمي أوطاننا؟

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

يسمح فقط للزبائن مسجلي الدخول الذين قاموا بشراء هذا المنتج ترك مراجعة.

سلة المشتريات
عودة الهدهد
4.500 .د.ب

Availability: متوفر في المخزون

أضف إلى قائمة كتبي المفضلة
أضف إلى قائمة كتبي المفضلة
Scroll to Top