تعيش مريم التي تحبّ الفلك والنجوم في مدينة حلب مع عائلتها
وفي أحد الأيام تكتشف أن شيئًا خطيرًا سيحدث في المدينة، شيئًا يتعلق بالسماء، وتسمع حكاية عن تنين يريد ابتلاع الشمس
فما حكاية التنين؟ وماذا سيحصل في مدينة حلب؟
قصة محبوكة على خلفية تاريخية لشخصية مريم الأسطرلابية التي عاشت في مدينة حلب وبرعت في علوم الفلك  والفضاء

دليل الأهل والمعلم

تحكي الجدة لمريم وأختها نور حكاية عن تنين أحمر يبتلع السماء، ولكنها لا تصل قط إلى نهايتها.
تنتظر مريم مع نور نهاية الحكاية إلى أن يأتي يوم ويحاول سليمان، الصبي المتنمر، سرقة الأسطرلاب من معمل والدهما.
ولأن مريم مولعة بالفلك والنجوم، تقوم باستخدام حكاية التنين الأحمر ومهاراتها في تحديد مواقع الشمس والقمر كي توقع بسليمان وتمنعه من سرقة الأسطرلاب. القصة خيالية لكنها محبوكة على خلفية تاريخية لشخصية العالمة مريم الأسطرلابية التي طوّرت الأسطرلاب المعقد، وكان لها الفضل في وضع أساس نظام تحديد المواقع GPS الذي نستخدمه حاليا.
للمناقشة:
– ما معنى أسطورة؟
– أين تقع حلب؟ وما أشهر معالمها؟ الإشارة إلى قلعة حلب في عهد الدولة الحمدانية
– لماذا يحدث الكسوف؟
– ماذا يحدث للحيوانات عند الكسوف؟
– ما هي الآلات التي استخدما المسلمون لتحديد المواقع؟
– كيف تمكنت مريم من تحديد موعد الكسوف؟
– اذكر أسماء بعض التشكيلات النجمية؟
– برأيك، ما هي الأسباب التي دفعت مريم لاستخدام أسطورة التنين في تخويف سليمان؟
– هل لاحظت أن سليمان كان يتجسس على الجدة وهي تروي الحكاية؟
– لماذا صارت تعرف مريم بمريم الأسطرلابية؟
– هناك جزء خيالي في قصة مريم وجزء حقيقي، هل يمكنك التمييز بينهما؟
– لو كنت مكان مريم، ماذا كنت ستفعل لتحمي ممتلكاتك؟
– اذكر أسماء مخلوقات أسطورية أخرى؟ (الغول، العنقاء، التنين)
– اختر أحد هذه المخلوقات واكتب أسطورتك الخاصة

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

يسمح فقط للزبائن مسجلي الدخول الذين قاموا بشراء هذا المنتج ترك مراجعة.

سلة المشتريات
مريم و تنين الشمس
3.500 .د.ب

Availability: متوفر في المخزون

أضف إلى قائمة كتبي المفضلة
أضف إلى قائمة كتبي المفضلة
Scroll to Top